خلاصت الصداقة فى تجاربها

)الصديق قبل الطريق)

بسم لله نبدا اول موضيعنا (الصديق قبل الطريق ) اذا نظرنا لهذة المقولة الرائعة وتاملنا قفيتها باذاننا اذا قرئنها بصوت مسموع نراي انة ينبعث صوت
وهداية فطرية تنطلق وتحفذك على اختيار الاصدقاء بعقلك لا بشهواتك ومصالحك الشبوهية اولا ماهى الصداقة ؟ لكى نتعرف على هذا السؤال الذي
يبتعد اوناس كثيرون لا اقول معظم واغلبية الناس لان هناك من اصحاب الفلسفة والطلاقة فى التعبير والكلام ومع النفس بالاغلبية والاكثر هناك اجواء
كثيرة تغوي او ترشد الانسان من تلك المرشدات الصداقة :- (هى نعمة من الله على الانسان فهى نغمة تتردد على الشفاة ويبقى صداة حيا مدا الزمان
ويشعر الانسان بالاطمئنان عند سماعها) متى يكون هذا التعريف ومعا من من الناس؟ الاجابة لهذا السؤال بسيطة جدا وسهلة لغاية كبيرة انما هي
صعبة على انواع من الناس هم :- 1- المناقين : واعوذ بالله انا اتهم احد بالانفاق ما انا الا بمضربن مثلا ننطلق لموضعنا مرة اخري لموضعنا المنافقين
اخطر انواع الاصحاب التى يجب ان نبتعد عنها كل البعد لانة اذا تفصحنا كلاما نطلق عيهم ليس بصحاب بالمرة لماذا ؟ :- لانة يأما يرشدك لطريق
الشر عن طريق ان يعرفك طرق الهو والضياع ويبعدك عن الفطرة التى فطرك الله عليها 2- عن طريق اغرائق فيقول لك مثلا تعلا نتبع تلك البنات
فيقول لة لا هذا غير صحيح فيقول لة ذلك المنافق لان نخسر شيئا فمرة ومرة يصبح الولد فى قمة الوقاحة وقلة الادب وفقد فطرتة وهنا ننطلق الا
موضوع اخر وهو ضياع الفطرة الربانية (الطبعية) ولارجاع هذة الفطرة نتبع بضع اشياء لنكون فطرة مصطنعة ولاتساوي شيئا قط من فطرا الله
الربانية وفى هذة الحالة التى ذكرتها فى المثال ينطبق قول رسول الله (صلى الله علية وسلم) :-( المرء على دين خليلة فلينظر احدكم من يخالل) صدقت
يارسولى يامحمد (صلى الله علية وسلم) هنا نتاكد من انا السنة المحمدية والقرأن الكريم يصلح لكل مكان وزمان وبعد ذلك ننطلق لشق الثانى وهو تجارب على
الصداقة اعلم دائما وهى ملوحظة ان (صديقك يكمن ويختفى وا يتمثل فى اصداقائك الذين تحتقرهم ولا تريد مصاحبتهم تجد من هؤلاء الاصدقاء
الصديق الملبى لجميع احتياجاتك ) خذ هذة الملحوظة وكفى بها نصيحة وانتظروا الجزء الثانى من الكتاب قريبا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
www.almasry-17.yoo7.com

انتظروا الجزء الثانى قريباااااااااااا [table][tr][td][/td]